Cover
Title
Copyright
Danksagung
Inhaltsverzeichnis
1. Einleitung
1.1 Forschungsziel
1.2 Begründung der Auswahl des Forschungsgegenstands
1.3 Forschungsstand
1.4 Aufbau und methodisches Vorgehen
2. Rechtsprinzipien (al-qawāʿid al-fiqhīya)
2.1 Begriffserklärungen
2.1.1 Qāʿida
2.1.2 Qāʿida uṣūlīya
2.1.3 Ḍābiṭ
2.1.4 Aṣl
2.2 Historische Entwicklung der ḥanafitischen qawāʿid-Literatur
2.3 Quellen der Rechtsprinzipien
2.4 Ansätze zur Hierarchisierung der Rechtsprinzipien
2.5 Juristische Funktionen der Rechtsprinzipien
2.5.1 Normative Eigenständigkeit der Rechtsprinzipien
2.5.1.1 Argumente der ablehnenden Ansicht
2.5.1.2 Argumente der befürwortenden Ansicht
2.5.1.3 Die vermittelnde Ansicht
2.5.2 Bewertung
3. Biografie des Abū Saʿīd al-Ḫādimī
3.1 Bildung und Karriere
3.2 Werke
3.3 Grundzüge von al-Ḫādimīs Denken
3.3.1 Theologisches Denken
3.3.2 Sufisches Denken
3.3.3 Al-Ḫādimīs Rechtsverständnis
3.4 Al-Ḫādimīs Nachwirkungen
3.5 Kritik an al-Ḫādimī
4. Inhalts- und Verwendungsanalyse der Ḫātima
4.1 Inhaltsanalyse
4.1.1 Allgemeines über Ḫādimīs Prinzipien-Sammlung al-Ḫātima
4.1.2 Strukturelle und sprachliche Merkmale der Prinzipien der Ḫātima
4.1.3 Genese und Quellen der Prinzipien der Ḫātima
4.1.4 Zum Inhalt der Prinzipien der Ḫātima
4.2 Analyse der Verwendung
4.2.1 Quellen und Gegenstand der Analyse
4.3 Kommentierung und Analyse der Verwendung
1./3. Prinzip – إذَا اجْتَمَعَ الحَلَالُ والحَرَامُ غَلَبَ الحَلالَ الحَرَامُ
2./4. Prinzip – إذَا اجْتَمَعَ مُحَرِّمٌ ومُبِيْحٌ غَلَبَ المُحَرِّمُ
3./6. Prinzip – استِعْمالُ النَّاسِ حُجَّةٌ يَجِبُ العَمَلُ بِها
4./10. Prinzip – الأَجْرُ والضَّمانُ لا يَجْتَمِعان
5./14. Prinzip – إذَا زَالَ المَانِعُ عَادَ المَمْنُوعُ
7./18. Prinzip – الأَصْلُ إِبْقَاءُ مَا كَانَ علَى مَا كَانَ
8./20. Prinzip – الأصْلُ بَراءَةُ الذِّمَّةِ
6./15. Prinzip – إذَا تَعَارَضَ مَفْسَدَتَانِ رُوعِيَ أقَلُّهُمَا ضَرَراً بِارتِكَابِ أخَفِّهِمَ ا
9./21. Prinzip – الأصْلُ العَدَمُ في الصِّفَاتِ العَارِضَ
10./23. Prinzip – إِعْمَالُ الكَلَامِ أَوْلَى مِنْ إِهْمَالِهِ إلَّا أن لا يُمْكِنَ
12./31. Prinzip – بَقَاءُ الحُكْمِ يَسْتَغْنِي عَنْ بَقَاءِ السَّبَ ب
11./30. Prinzip – إذَا ثَبَتَ أصْلٌ فِي الحِلِّ أوِ الحُرْمَةِ أوِ الطَّهَارَةِ أوِ النَّجَاسَةِ فَلا يُزَالُ إلَّا بِاليَقِينِ
13./42. Prinzip – التَّرْجِيحُ لا يَقَعُ بِكَثْرَةِ العِلَلِ
14./43. Prinzip – تَصَرُّفُ الإِمَامِ عَلَى الرَّعِيَّةِ مَنُوطٌ بِالمُصْلَحَةِ
15./57. Prinzip – الحَقِيقَةُ تُترَكُ بدِلالَةِ العَادَةِ
16./59. Prinzip – الحِكمَةُ تُراعَى في الجِنْ س لا في الأفْرادِ
17./60. Prinzip – الحُرُماتُ تَثْبُتُ بِالشُّبُهاتِ
18./61. Prinzip – دَرْءُ المَفَاسِدِ أوْلَى مِن جَلْبِ المَصالحِ
19./69. Prinzip – السَّاقِطُ لا يَعُو دُ
20./72. Prinzip – الشُّبْهةُ تَكْفِي لإِثبَاتِ العِبادَاتِ
21./73. Prinzip – شَرْطُ الواقِفِ كنَصِّ الشَّارعِ
22./77. Prinzip – الضَّرُورَاتُ تُبِيحُ المَحْظُورَاتِ
23./79. Prinzip – الضَّرَرُ الأَشَدُّ يُزَالُ بالأَخَفِّ
24./80. Prinzip – الضَّرَرُ الخَاصُّ يُتَحمَّلُ لدَفْعِ ضَرَرٍ عَامٍّ
25./84. Prinzip – العادَةُ محكَّمَ ةٌ
26./85. Prinzip – العادَةُ المُطَّرِدَةُ تُنَزّلُ مَنْزِلةَ الشَّرْطِ
27./90. Prinzip – العِبرَةُ للمَعانِي
28./91. Prinzip – العِبْرَةُ للغَالِبِ الشَّائِعِ لا لِلنَّادِرِ
29./95. Prinzip – الغُرْمُ بِالغُنْمِ
30./101. Prinzip – لِلوَسَائِلِ أحْكَامُ المَقَاصِدِ
31./108. Prinzip – لا عِبرَةَ للدِّلالَةِ في مُقَابَلَةِ التَّصْرِيحِ
33./112. Prinzip – لا يُوصَفُ الصَّبِيُّ قَبْلَ البُلُوغِ بِالكَرَاهَةِ
32./111. Prinzip – لا يُنْكَرُ تَغَيُّر الأَحكَامِ بِتَغَيُّرِ الأزْمانِ
34./116. Prinzip – لا حُجَّةَ معَ الاحْتِمَالِ الْنَاشِئِ عنْ دَليلٍ
35./120. Prinzip – لا يَجُوزُ لأحَدٍ أنْ يَتَصَرَّفَ في مِلكِ الغَيرِ بِلا إِذْنِهِ
36./122. Prinzip – لا طاعَةَ لِلسُّلطَانِ في المَعْصِيةِ، وإنَّما الطَّاعَةُ في المَعُروفِ
37./123. Prinzip – لا يَسْقُطُ الحُكْمُ الأصْلِيُّ بالعَوارِضِ الجُزْئِيَّةِ
38./52. Prinzip – الثَّابِتُ بِالضَّرُورَةِ يتَقَدَّرُ بقَدَرِهَا
39./128. Prinzip – مَا أُبِيحَ للضَّرُورَةِ يَتَقَدَّرُ بِقَدَرِها
40./129. Prinzip – مَا ثَبَتَ علَى غَيرِ القِياسِ فغَيرُهُ لا يُقاس علَيهِ
41./130. Prinzip –مَا عَمَّتْ بَلِيَّتُهُ خَفَّتْ قَضِيَّتُهُ
42./133. Prinzip –،ومَا بَينَ السُّنةِ والبِدعَةِ فتَركُهُ أولَى، ومَا بَينَ الوَاجِبِ والبِدْعَةِ فَإِتْيانُهُ أَولَى مَا يَتَرَدَّدُ بَينَ الفَرضِ والبِدْعَةِ فإِتْيانُهُ أوْلَى
5. Fazit und Ausblick
6. Literaturverzeichnis
7. Anhang